يتذكر عم عبد العزيز الايام الخواليه من شهر سبعه عندما كان يأتي فوزي فانله بعد الظهيره يوميا في شهر اغسطس ويصعد للدور الثاني من كبائن الكاشف ثم يقوم بحركاته البهلوانيه في الهواء قبل السقوط في مياه الحوض لشاطيء استانلي الشهير مكررا تلك القفزه مرات عديده لينال استحسان مرتادي الشاطيء وخصوصا حسناواته.
يقال ان منطقه الكورنيش من جليم وحتي استانلي حاليا والتي تحتلها بعض انديه النقابات كانت شاطيء يعرف سابقا بال(خربان) البعض يرجع التسميه الي ان ذلك المكان لم يكن شاطيء بالمعني المعروف بل مجموعه من تدريجات الصخور يتخللها بعض مناطق الرمال المتفرقه وكانت توجد شاليهات خاصه ببعض الجمعيات القبطيه مقامه علي اعمده خراسانيه لترفعها عن مستوي الصخور عده امتار .
يرتاد الشاطيء قاطني بعض المناطق الفقيره مثل زعربانه و باكوس وحجر النواتيه ممن لا يملكون شماسي خاصه بهم مما تجبرهم الظروف علي التجمع اسفل شاليهات الجمعيات القبطيه وحتي اذا ضاق المكان فاعمده خشبيه وملاءات لتكوين ما يشبه الخيام ستفي بالغرض.
1 comment:
وحشتني قلت أدبك
أنت عارف انا قعدت ادلور عليك ليه
علشان عايز اشم ريحة اسكندرية الي اتحرمت منها
علي فكرة انت مش قليل الادب
انت واضح و جريء
و تعرف اسكندرية كويس
بس مش قدي
Post a Comment