مازال في فمه مزاق خروب امال
الذي اطفأ لهيب كبده الفلاح
محملقا في الواجهه الزجاجيه
التي تحتل جانبين متعامدين
لاشهر بائعي الكاسيت في الاسكندريه
متجنبا النظر لرواد سينما ريالتو
يعطيهم ظهره بكل اريحيه
محملقا في الاغلفه التي اصفرت بفعل الزمن
ABBA/JACKSON/RAY CHARLES
و
ACE OF BASE
ملوك الطفوله
وهي
الشقراء الاولي
فلا يملك الا دندنه هذه الاغنيه
التي مازالت تبكيه
5 comments:
...آمـــــين....
؟
نسيت شرايط شارل ازنافور وديمس روسوس ( لما كان تخين) وكلود فرانسوا
.. ولا الكاسيت المعتبر بتاع خروب آمال كان صوته خطير الصراحة
اما كبدة الفلاح فهو الصراحة اوفر راتد حبتين .. وعمرى مارحت آكل من عنده بعد حفلة 9 فى سينما مترو الا لما كان يلطعنى بالساعات لحد مايبعت الواد يجيب عيش تانى
انا لا اعدد انا اذكر حاله وما يتبع الحاله من نقص احصاء احيانا
شرفت
Post a Comment