انا استغربت
اوي لما عرفت ان مجدي صابر السينارست اللي
عمل للعداله وجوه كثيره والرجل الاخر هو
نفسه اللي كان بيكتب سلسله الفرقه الانتحاريه اللي كانت بتصدر عن دار ميدلايت
المحدوده للنشر ومعرفش ليه هي كانت محدوده
.
رغم ان رسومات اسماعيل دياب هي اللي كانت ليها الصداره
في التسعينات السعيده الا اني كنت بفضل
اغلفه الفرقه الانتحاريه بالوانها الغريبه
والنساء المنفلته اللي كانت ساعات بتظهر
علي الغلاف بصراحه مش عارف الاغلفه كانت
من تصميم مين بس كانت جذابه جدا ف الفتره
دي.
المكان الوحيد
اللي كنت ممكن الاقي حد بيبدل (كصص)
الفرقه الامتحاريه كان
راجل بيقف بصندوق خشب علي تقاطع شارع صفيه
زغلول مع شارع كليه الطب في محطه الرمل
قدام عينو اللي دلوقتي بقي ماكدونالدز
.
انا عن نفسي
ارشح شياطين اسطنبول للقراءه في الجو
شديد الرطوبه ده من هنا مضيق البوسفور حيرطب معاك
No comments:
Post a Comment